تعليم الذكاء الاصطناعي بإلهام من Google –

الذكاء الاصطناعي يؤثر على حياتنا في شتى المجالات. نحن هنا لكي نتيح الذكاء الاصطناعي بأسلوب بسيط ومثير للاهتمام لجميع الطلاب والطالبات، من كل مختلف الخلفيات ومن جميع أنحاء البلاد.

من نحن؟

hello tech هو مبادرة تربوية بروح العالم الجديد، تهدف إلى تعزيز وتطوير مهارات الذكاء الاصطناعي (AI) لدى أبناء الجيل القادم. تُعتبر المبادرة بمثابة مختبر لتطوير محتويات مبتكرة في مجالات الذكاء الاصطناعي للمعلمين والطلاب.

hello tech للطلاب

مهمتنا هي تعريف الطالبات والطلاب على مجالات الذكاء الاصطناعي، وإثارة فضولهم تجاه الإمكانيات والفرص العديدة التي يفتحها هذا المجال أمام البشرية. نقدم للطلاب لمحة عن الطرق التي يُستخدم فيها الذكاء الاصطناعي لإحداث تغيير إيجابي لصالح المجتمع والعالم، بالإضافة إلى تطبيقاته واستخداماته المختلفة التي باتت جزءًا لا يتجزأ من معظم جوانب حياتنا. من خلال المحتويات التي نقدمها، نسعى لتزويد كل شاب وفتاة بالأدوات والمهارات التي ستفتح لهم آفاقًا جديدة للنجاح في الحاضر والمستقبل. 

hello tech للمعلمين

نعمل بالتعاون مع العاملين في سلك التربية والتعليم في جميع أنحاء البلاد، في البلدات اليهودية والعربية على حد سواء. نقوم بتطوير محتويات وأدوات تعليمية تساعد وكلاء التغيير من الحقل التربوي، المعلمين، المرشدين والمديرين، على تحسين حياتهم المهنية، والاستعانة بإمكانيات وقدرات الذكاء الاصطناعي في التدريس في الصفوف، وتزويد الطلاب بمعرفة مبتكرة وعملية. 

إنجازاتنا

مختبر التربية للذكاء الاصطناعي يضم مهندسات ومهندسين، باحثات وباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي، إلى جانب مختصين في مجال التكنولوجيا البيداغوجية. 

تطوير محتويات متاحة وشيّقة لتعليم الـ AI

للطلاب والمعلمين، ودمجها في المنهاج الدراسي.

تطوير أدوات AI من أجل التربية والتعليم

ممّا يتيح المجال للتعلّم التفاوتي والملاءَم شخصيًا للطلاب

تأهيل المعلمين

من أجل تطوير قدراتهم المهنية في أدوات AI وتدريس الـ AI للطلاب، بأسلوب عصري وحديث.

ميزاتنا

محتويات hello tech هي ثمرة عمل دقيق، ومزيج مميز لكثر من العوامل معًا: الخبرة التكنولوجية والموارد البشرية من عملاقة التكنولوجيا Google؛ خبرة صندوق راشي في المجال الاجتماعي لتعزيز تكافؤ الفرص لأبناء وبنات الشبيبة في الضواحي؛ الخبرة البيداغوجية-التكنولوجية التي يملكها المركز لتعلّم السايبر، الذي يعمل على تطوير محتويات متقدمة للطلاب من الفئات التي تعاني من قلّة التمثيل في عالم الهايتك، ويقدّم تأهيلات تكنولوجية للمعلمين؛ والخبرة التي تتمتع بها جمعية منى في المشاريع التربوية في المجتمع العربي.​​ 

hello tech في الإعلام

Accessibility Toolbar